نمو صناعة الخيارات الثنائية

نمو صناعة الخيارات الثنائية

إن فرصة تحقيق أرباح عالية في فترة زمنية قصيرة هي بلا شك عامل الجذب الرئيسي للخيارات الثنائية. من فضلك تذكر أن هذه أدوات متقلبة نمو صناعة الخيارات الثنائية هناك مخاطرة كبيرة بفقدان استثمارك الأولي في كل معاملة فردية. تلك الشركات الوقحة ، التي حاولت الحصول على المزيد من الأموال من المواطنين الأمريكيين ، تعرضت لغرامات بملايين الدولارات. إذا كان هذا هو الحال ، فما الأشياء التي سيجلبها المستقبل لصناعة BO بعد ذلك? ظهر عدد من الوسطاء عبر الإنترنت ، مما يجعل تداول الخيارات الثنائية سائدًا وأكثر سهولة في الوصول إليه.

بيان صحفي - ثنائي.تعلن شركة com عن طرح العملة الأولي (ICO)

يمكن إجراء تبادل العملات عبر العداد المادي ، مثل Bureau de Change ، أو عبر الإنترنت عبر منصات الوسيط ، حيث تحدث المضاربة بالعملات ، والمعروفة باسم تداول الفوركس.

فيما يتعلق بالعملات المتغيرة بحرية ، يتم تحديد ذلك من خلال العرض والطلب, نمو صناعة الخيارات الثنائية, مثل الواردات والصادرات وتجار العملات ، مثل البنوك وصناديق التحوط. التركيز على تجارة التجزئة للفوركسكان تداول سوق الفوركس بغرض تحقيق مكاسب مالية في يوم من الأيام المجال الحصري للمؤسسات المالية. كل ما يحتاجه المرء هو جهاز كمبيوتر واتصال بالإنترنت وحساب مع وسيط فوركس.

بالطبع ، قبل أن يبدأ المرء في تداول العملات ، من الضروري وجود مستوى معين من المعرفة والممارسة. مرة واحدة يمكنك الحصول على بعض الممارسة باستخدام حسابات مظاهرة ، أنا. ضع التداولات باستخدام المال التجريبي ، قبل الانتقال إلى بعض العملات الحقيقية نمو صناعة الخيارات الثنائية بعد اكتساب الثقة. يُعرف المجالان الرئيسيان للتداول باسم التحليل الفني والتحليل الأساسي.

اقرأ هذا المصطلح. كان ظهور الخيارات الثنائية في السنوات الأخيرة أمرًا رائعًا. ربما مجرد مسألة وقت قبل أن يتحرك المنظمون عليها.

تقدم سريعًا لخمس سنوات ، ونعم, نمو صناعة الخيارات الثنائية, ما زالوا يقومون بأعمال عظيمة. ولكن ما هي الخيارات الثنائية مجرد جنون تم تعيينه على التلاشي بأسرع ما ينفجر على الساحة? كثير من الناس لديهم انطباع بأن الازدهار الأخير يمثل بداية الصناعة ، لكن أصول تداول الخيارات الثنائية تعود إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير. تم تداول الخيارات الثنائية في الأصل في البورصات ولا يزال من الممكن تداولها في البورصات مثل بورصة خيارات مجلس شيكاغو.

نمو صناعة الخيارات الثنائية, كان ذلك بمثابة بداية للصناعة كما هي اليوم عندما أصبح في متناول مستثمري التجزئة من خلال التداول عبر الإنترنت. ربحًا عن طريق شراء أو بيع المنتجات المذكورة أعلاه, نمو صناعة الخيارات الثنائية.

يتم ذلك من خلال شبكة إلكترونية ، يمكن للوسطاء الوصول إليها في شكل منصة أو مركز تداول عبر الإنترنت. نمو صناعة الخيارات الثنائية يستمر التداول في تحقيق نمو سريع على أساس سنوي ، وذلك بسبب عدد من الأسباب. أولاً ، عدد الوسطاء الذين يقدمون خدماتهم ، مع إنفاق المزيد من الأموال على الإعلانات والرعاية لجذب المتداولين المحتملين. ثانيًا ، يدرك المزيد من المتداولين سهولة التقدم للحصول على حسابات عبر الإنترنت ؛ يعني الحاجز المنخفض أمام الدخول الآن أن المتداول يحتاج فقط إلى إيداع أقل ما يريده المرء تقريبًا من أجل وضع الصفقات.

ثالثًا ، أدى تحسين التكنولوجيا المالية ، والأجهزة والبرامج ذات الأداء الأفضل ، إلى التنفيذ السريع والمتسق ، والذي يساعد بدوره في زيادة السيولة ، وانخفاض تكاليف التداول مثل الفروق والعمولات ، في تغذية صناعة تجارة التجزئة بشكل كبير. كيفية التداول عبر الإنترنت? قبل ظهور الإنترنت, نمو صناعة الخيارات الثنائية, سيضطر المتداولون إلى إجراء التداولات عبر الهاتف ، الأمر الذي قد يكون مرهقًا إلى حد ما ، خاصةً إذا أراد المرء إجراء صفقات متعددة في فترة زمنية قصيرة.

في الواقع ، فتح التداول عبر الإنترنت مجالًا جديدًا للتداول في شكل سكالبينج للعملات الأجنبية ، سواء يدويًا أو عن طريق روبوتات التداول الآلي. مثال على التداول عبر الإنترنت نمو صناعة الخيارات الثنائية تداول سوق الصرف الأجنبي مع وسيط فوركس ، باستخدام منصة سيوفرها الوسيط. يقوم المتداول بتثبيت المنصة على جهاز الكمبيوتر الخاص به ، ويتم إعطاؤه المعلومات والأدوات اللازمة لبدء التداول.

منصة البيع بالتجزئة الأكثر شيوعًا عبر الإنترنت لتداول العملات الأجنبية نمو صناعة الخيارات الثنائية المعروفة باسم MetaTrader 4 MT4. يمثل التداول عبر الإنترنت تداول العملات الورقية والعملات الرقمية, نمو صناعة الخيارات الثنائية, السلع والأسهم والمؤشرات ، حيث ينوي التجار والمستثمرون تحقيق ربح ، من خلال شراء أو بيع المنتجات المذكورة أعلاه.

اقرأ هذا المصطلح منصات. كان هذا بعد قرار من لجنة الأوراق المالية والبورصة في يو. مشيرا إلى أن الخيارات الثنائية لم يعد من الضروري تداولها في البورصة. ظهر عدد من الوسطاء عبر الإنترنت ، مما يجعل تداول الخيارات الثنائية سائدًا وأكثر سهولة في الوصول إليه. وهكذا جاء العصر الرقمي ، وأحدث ثورة في الأسواق المالية ، مع تبسيط الطريق للخيارات الثنائية في العالم المالي. تتمتع الخيارات الثنائية التي نعرفها اليوم بسمعة طيبة في تبسيط تداول العملات والسلع والأسهم والمؤشرات.

عند تداول الخيارات الثنائية ، يكون لدى المتداولين خيار سهل وواضح للاختيار بين نتيجتين محتملتين. ليس من المستغرب أن يكون هذا النوع من التداول جذابًا للغاية ويعتبر طريقة سهلة لكسب المال عبر الإنترنت.

مع مجموعة كبيرة من مختلف نمو صناعة الخيارات الثنائية المعدلات الموجودة تحت تصرفهم ، مثل خيارات 60 ثانية الشائعة ، يمكن للمتداولين الذين يتطلعون إلى الاستفادة من اتجاهات السوق قصيرة الأجل تحقيق ربح في غضون دقائق من الربح أو الخسارة.

إن فرصة تحقيق أرباح عالية في فترة زمنية قصيرة هي بلا شك عامل الجذب الرئيسي للخيارات الثنائية. الميزة الأخرى للخيارات الثنائية هي أن المتداولين يعرفون المخاطر المحتملة قبل بدء التداول.

هناك بالطبع جانب سلبي في ذلك نمو صناعة الخيارات الثنائية بالإضافة إلى قدرتك على جني الكثير من المال في وقت قصير ، يمكنك أيضًا خسارة المال. عادةً ما ينتهي الأمر بالعديد من المتداولين الذين يقبلون هذه الأنواع من المكافآت بخسارة أموالهم لأن الوسطاء يمنعون العملاء من سحب الأموال حتى يتم تحقيق حجم معين من التداول ، عادةً x وهذا يعني أنه يتعين على المتداولين توليد الآلاف من حجم التداول.

ترجع بعض الأخبار السيئة التي تلقوها جزئيًا إلى حقيقة أن بعضها يعد المتداولين بتوقعات غير واقعية. وأخيرًا وليس آخرًا ، على الرغم من حقيقة أن العديد من وسطاء الخيارات الثنائية منظمون الآن ، لا يزال هناك الكثير من الوسطاء غير المنظمين أو الخارجيين الذين يستخدمون ممارسات خادعة أو لديهم خبرة قليلة في تداول الأسواق. وبغض النظر عن ذلك ، فإن الخيارات الثنائية تحظى بشعبية كبيرة وأصبحت بلا شك نشاط تداول سائد عبر الإنترنت.

ال نمو صناعة الخيارات الثنائية هو أن معظم وسطاء الخيارات الثنائية هم شركات مشروعة ومع تزايد عدد الوسطاء الذين يخضعون للتنظيم ، يجب أن نتوقع رؤية خدمات أكثر عدلاً في هذه الصناعة. يعد ظهور عقود الخيارات الثنائية ذات فترات انتهاء الصلاحية الأطول التي تصل إلى عدة أيام أو أسابيع أمرًا إيجابيًا آخر ، حيث إنها توفر للمتداولين فرصًا ربح أعلى نظرًا لأنهم قادرون على التنبؤ بالحركة المستقبلية للأصول بمزيد من الدقة على مدى إطار زمني أطول.

لقد كان نمو الخيارات الثنائية ملحوظًا بالفعل ويبدو أنه سينمو أكثر. الصفحة الرئيسية FM.

وسطاء الخيارات الثنائية في الولايات المتحدة

يمكنك وضعها وفقًا لمخططين: تداول البورصة والمراهنة. في ذلك الوقت ، يتم استخدام نظام التداول في البورصة في الولايات المتحدة فقط ، ويتم تطبيق نظام الرهان في الولايات القضائية لجميع البلدان الرائدة الأخرى. على سبيل المثال ، يتم تنظيم الخيارات الثنائية من قبل لجنة المقامرة في بريطانيا العظمى وتعتبر بمثابة رهانات مقامرة في السوق.

على الرغم من أن هيئة السلوك المالي FCA ، وهي جهة تنظيمية مالية تشرف على BO ، اعتبرت فكرة معالجة BinaryOption كمشتق مالي ، إلا أنها تخلت عنها. سيتعين على شركات BO المتبقية تغيير نموذج أعمالها بشكل جذري. وغني عن القول أن الغالبية العظمى من هذه الشركات إما أن تختفي أو تتخلى عن BO كما تفعل الآن العديد من شركات تداول الفوركس. على العكس من ذلك ، تحاول شركات ثنائية أخرى تطوير هذه النماذج مع السماح للأخطاء التي ارتكبها أسلافهم.

سيكون لدى BO نماذج جديدة تمامًا للتداول في البورصة ، حيث تلعب شركة BO دور المراقب الخارجي وتتقاضى عمولة لقبول الرهانات في السوق التي يضعها المتداولون أنفسهم ضد الآخرين ، في المستقبل. يجب على جميع الوسطاء الحصول على ترخيص صادر عن هيئة التنظيم المالي المحلية FFAJ - رابطة العقود الآجلة المالية في اليابان. سيؤدي تطبيق هذه القواعد في كل مكان إلى تأثير مثير للغاية. كانت تلك الفئة من الأشخاص ، التي تم تفجير الحسابات واحدة تلو الأخرى من قبل وسطاء BO بكميات كبيرة.

ومع ذلك ، فإن الهدية الترويجية على وشك الانتهاء. لن ترى مثل هذه العروض في البورصة الحقيقية وأسواق OTC التي تعمل خارج البورصة ، لأنها عبثية. ظهر هذا النموذج من المدفوعات في ذروة صناعة BO ، عندما كان هناك عدد كبير من الأشخاص المغامرين يشعرون بالجوع لتحقيق أرباح سريعة والحاجة إلى جذب المزيد من العملاء. من الواضح أن النموذج سوف يتغير. لقد قامت بعض الشركات بذلك بالفعل من خلال تقديم نسبة سخيفة من مدفوعات خيارات توربو مما يجعلها غير مربحة على الإطلاق ؛ سيأتي الآخرون إليه تحت تأثير المنظمين.

بعض الشركات التي لا تزال تعمل في هذه الدول الجزرية لن تغير نموذج الأعمال ، لأنها تحتاج إلى العملاء بأي ثمن ؛ ومع ذلك ، سينفد هؤلاء العملاء من الشركات قريبًا. المفارقة هي أنه عندما ، على سبيل المثال ، تظهر شركات BO المتداولة في البورصة في السوق ، عانى المواطنون من المراهنة على شركات BO ... ليسوا على استعداد للتداول معهم.

لا يستطيع عقلهم الصغير أن يدرك العديد من أبسط المفاهيم. إذا كنت تتداول مع وسيط تبادل ، فيجب أن يكون البائع موجودًا ؛ خلاف ذلك ، لن يكون العقد متاحًا. معظم أولئك الذين تداولوا من خلال المراهنة على شركات الخيارات الثنائية ، حيث تتوفر أي عقود في أي وقت ، غير قادرين على فهم المفاهيم المذكورة أعلاه. على سبيل المثال ، تعمل بورصة Nadex على أساس نفس المبدأ كما هو الحال مع البورصات: يقوم بعض صانعي السوق الرئيسيين بإنشاء سيولة من الروبوتات المتاحة لتجار التجزئة وبالتالي يتصرفون كما لو كانوا وسطاء صغار.

واجهت صناعة BO عدم استعداد جماعي للمواطنين للتحول إلى نماذج السوق ، التي تحمي حقوقهم. هذا هو المكان الأكثر غرابة في المفارقة: بعد خسارة الأموال نتيجة التداول القائم على المراهنة ، يكون الناس غير مستعدين للتحول إلى المخططات المنظمة والسوقية لسبب أنها غير معتادة وغير مفهومة بالنسبة لهم.

إذا كان هذا هو الحال ، فما الأشياء التي سيجلبها المستقبل لصناعة BO بعد ذلك? الجواب هو التحول البطيء. سيتم شطبهم من جميع السلطات القضائية العادية. بعد ذلك سينتقلون إلى الدول الجزرية ويبقون هناك لبعض الوقت. ومع ذلك ، سوف يختفون من سوق BinaryOptions من تلقاء أنفسهم بسبب شعبيتها المنخفضة نظرًا لأن HYIP الثنائي قد انتهى ومشاكل في المدفوعات.

في الوقت نفسه ، ستظهر نماذج أولية من مخططات BinaryOptions الجديدة بناءً على وسطاء BO القدامى والجدد. على سبيل المثال ، هناك حوالي 12 حسابًا نشطًا مفتوحًا على أساس نماذج BO اليابانية في جميع أنحاء اليابان. أما بالنسبة لحجم التداول ، فهو يصل إلى مئات الملايين من الدولارات ، لأنهم متداولون يتعاملون بمبالغ كبيرة من المال ولديهم خبرة في التداول في كل من الفوركس خارج البورصة وبورصات الأوراق المالية.

كان ظهور الخيارات الثنائية في السنوات الأخيرة أمرًا رائعًا. ربما مجرد مسألة وقت قبل أن يتحرك المنظمون عليها.

تقدم سريعًا لمدة خمس سنوات ، ونعم ، ما زالوا يقومون بأعمال رائعة. ولكن ما هي الخيارات الثنائية مجرد جنون تم تعيينه على التلاشي بأسرع ما ينفجر على الساحة? كثير من الناس لديهم انطباع بأن الازدهار الأخير يمثل بداية الصناعة ، لكن أصول تداول الخيارات الثنائية تعود إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير. تم تداول الخيارات الثنائية في الأصل في البورصات ولا يزال من الممكن تداولها في البورصات مثل بورصة خيارات مجلس شيكاغو. ومع ذلك ، كان ذلك بمثابة بداية للصناعة كما هي اليوم عندما أصبح في متناول مستثمري التجزئة من خلال التداول عبر الإنترنت. لتحقيق ربح من خلال شراء أو بيع المنتجات المذكورة أعلاه.

يتم ذلك من خلال شبكة إلكترونية ، يمكن للوسطاء الوصول إليها في شكل منصة أو مركز تداول عبر الإنترنت. يستمر التداول عبر الإنترنت في تحقيق نمو سريع عامًا بعد عام ، نظرًا لعدد من الأسباب.

أولاً ، عدد الوسطاء الذين يقدمون خدماتهم ، مع إنفاق المزيد من الأموال على الإعلانات والرعاية لجذب المتداولين المحتملين. ثانيًا ، يدرك المزيد من المتداولين سهولة التقدم للحصول على حسابات عبر الإنترنت ؛ يعني الحاجز المنخفض أمام الدخول الآن أن المتداول يحتاج فقط إلى إيداع أقل ما يريده المرء تقريبًا من أجل وضع الصفقات.

ثالثًا ، أدى تحسين التكنولوجيا المالية ، والأجهزة والبرامج ذات الأداء الأفضل ، إلى التنفيذ السريع والمتسق ، والذي يساعد بدوره في زيادة السيولة ، وانخفاض تكاليف التداول مثل الفروق والعمولات ، في تغذية صناعة تجارة التجزئة بشكل كبير. كيفية التداول عبر الإنترنت? قبل ظهور الإنترنت ، كان على المتداولين إجراء صفقات عبر الهاتف ، وهو الأمر الذي قد يكون مرهقًا إلى حد ما ، خاصة إذا أراد المرء إجراء صفقات متعددة في فترة زمنية قصيرة.

في الواقع ، فتح التداول عبر الإنترنت مجالًا جديدًا للتداول في شكل سكالبينج للعملات الأجنبية ، سواء يدويًا أو عن طريق روبوتات التداول الآلي. مثال على التداول عبر الإنترنت هو تداول سوق الصرف الأجنبي مع وسيط فوركس ، باستخدام منصة سيوفرها الوسيط.

ولكن إذا كان بإمكانهم القول ، "نحن شركة خدمات مالية مرخصة من الاتحاد الأوروبي ؛ هل أنت مهتم بمعرفة خدماتنا? أدت أساليب العمل شديدة العدوانية وعديمة الضمير لهذه الشركات الإسرائيلية إلى انفجار سريع للغاية في صناعة الخيارات الثنائية.

ظهرت المئات من مواقع الويب ذات العلامات البيضاء على ما يبدو بين عشية وضحاها ، بدعم من جيش كبير من مندوبي مبيعات مراكز الاتصال ، والعديد من مواقع الويب المزيفة لمقارنة "وسيط الخيارات الثنائية" ومواقع "الجوائز" الوهمية. بينما في Binary. ثم دعا com BetOnMarkets. لم يقم com مطلقًا بتشغيل مركز اتصال.

أدت الأنشطة عديمة الضمير لشركات الخيارات الثنائية الإسرائيلية بمرور الوقت إلى شكاوى لا حصر لها من قبل عملائها إلى المنظمين الماليين في بلدانهم الأصلية.

استغرق الأمر وقتًا قبل أن يتخذ المنظمون الماليون إجراءً ، ولكن في النهاية انقلبت الأمور وبدأ المنظمون الماليون ، بقيادة صندوق النقد العربي في فرنسا ، في التحقيق بجدية في صناعة الخيارات الثنائية. كان المحفز لذلك هو جهود التايمز أوف إسرائيل ، التي كتبت في شهر مارس مقال بعنوان ذئاب تل أبيب ، وتابعتها بعدة مقالات أخرى حتى الآن. كما أدى انتحار عميل كندي لشركة خيارات ثنائية إسرائيلية إلى تركيز انتباه الجمهور على الصناعة وضغط على الحكومات والمنظمين لاتخاذ إجراءات.

الحكومة الإسرائيلية ، التي أدركت أن غش الشركات الإسرائيلية لمئات الآلاف من الأشخاص حول العالم لم يكن جيدًا لصورة إسرائيل وأنه قد يؤدي إلى زيادة معاداة السامية ، قررت أيضًا اتخاذ إجراءات صارمة ضد الصناعة. في فبراير ، أعلنت إسرائيل أنها تعد قانونًا لحظر الصناعة بالكامل في إسرائيل. تحسبا لذلك ، قام عدد من شركات الخيارات الثنائية الإسرائيلية بإغلاق عملياتها الإسرائيلية.

اتبعت صناعة الخيارات الثنائية في اليابان مسارًا مختلفًا تمامًا. في ، قررت وكالة الخدمات المالية اليابانية FSA البدء في تنظيم الخيارات الثنائية. تتولى مكاتبها المحلية التسعة مسؤولية تنظيم كل من ولاياتها القضائية ، مع كون مكتب المالية المحلي في كانتو KLFB هو الأكبر. الكيانات الخاضعة للتنظيم ملزمة أيضًا برابطة العقود الآجلة المالية في اليابان FFAJ ، وهي الكيان الذاتي التنظيم في الصناعة. نشرت السلطات اليابانية قواعد ومبادئ توجيهية صارمة للغاية للصناعة راجع.

قواعد السلوك والمبادئ التوجيهية ، والتي تنطبق على رأس الإطار التنظيمي الصارم بالفعل للكيانات الخاضعة للتنظيم. يوجد حاليًا تسع شركات مرخصة لتقديم الخيارات الثنائية في اليابان: FXTrade و ClickSec و YJFX و FX Prime و Min-FX و Hirose و Forex Exchange و IG و Binary.

نظرًا للقيود الصارمة للغاية المفروضة على الكيانات الخاضعة للتنظيم ، قرر العديد من المستثمرين اليابانيين التداول مع شركات الخيارات الثنائية الخارجية بدلاً من ذلك ، نظرًا لأنهم يقدمون مجموعة واسعة من الخيارات خاصة العقود قصيرة الأجل ، مما يضع الكيانات الخاضعة للتنظيم في وضع تنافسي غير مؤات. هنا تكمن المعضلة المزمنة للمنظمين الماليين في العصر الحديث: إذا كانت اللوائح صارمة للغاية ، فسيبدأ العملاء في التداول مع الشركات الخارجية بدلاً من ذلك ، بينما إذا كانت اللوائح فضفاضة للغاية ، فإن المشغلين الملتويين سيستفيدون.

الاتجاه الحالي هو أن تحظر الهيئات التنظيمية المالية في الاتحاد الأوروبي ، جزئيًا أو كليًا ، الخيارات الثنائية في ولايتها القضائية. على سبيل المثال ، منعتهم بلجيكا تمامًا ، وفرنسا حظرت إعلاناتهم ، وهولندا فعلت الشيء نفسه. قد لا يكون هذا هو النهج المثالي.